مؤسسة الرابطة ترد على خرافات يوسف زيدان بنشر اهم وثيقة تاريخية نقش سبئي يرده عليه

[الادارة]

النقش السبئي
قدم رئيس مؤسسة الرابطة نقش سبئي لقراءته وقد تفضل سعادة: أ.د. محمد محمد الكحلاوي
الأمين العام للاتحاد العام للآثاريين العرب بتكليف لجنة يراسها العلامة المستشار محمد علي مادون الذي جاءات قراءته كتالي :
قراءة وتفسير: العلامة المستشار محمد علي مادون
تحرير: أ.د. محمد بهجت قبيسي

نقش للمكرب (يثع آمر بين) بن (سمه علي) مكرب سبأ

الموضوع:
نقش سبئي بمثابة (بيان وزاري) لحكومة المكرب الثاني عشر: (يثع آمر بين) بن(سمه علي) يخص بناء سور لمدينة مأرب وسدها.

صورة النقش




قراءة النقش:
أولاً: مخطط كتابته وقراءته:

كتابة المحراث (السطر الأول يمين/ يسار/, السطر الثاني يسار/ يمين, السطر الثالث يمين/يسار).
ثانياً: يستبعد الرمزين (المونوغرافَيْن) التاليين من القراءة آنياً وهما:
الرمز (1) = خ = وهو يعني الرقم (5) ثم نشرح ذلك بعد إتمام القراءة و هذا الرمز موجود يسار ويمين النقش ممدود على السطرين الأول والثاني.
الرمز (2) = ذ وهو يعني أن هذا النقش ذو أهمية (ملكية أو رسمية) وهذا الرمز موجود أيضاً يمين ويسار النقش ويستبعد من القراءة آنياً.

ثالثاً قراءة النص:
السطر الأول: (يثع آمر بين) بن (سمه علي) مكرب سبأ.
التفسير: أنا ذا (يثع آمر بين) بن (سمة علي) حاكم سبأ.
السطر الثاني: جنأ مريب حوكو يوم وِصاتْ كل.
التفسير: سور مأرب (الإله) حوكو (حامي الشعب) يوم التزام كل
السطر الثالث: جوم ذي ئيل شِيَمُمْ وذي حَبْلُوْم حميروم.
التفسير: كل جموع (المواطنين) ذوي شيم ئيل وذوي الحلف و(كذلك) تحالف حِمْيَرْ.
رابعاً: العودة للرمزين و
أ‌- = خ = العدد /5/خمسة.
وهذا رمز يحمل في طيّاته أن المكرب التزم بالأساسيات الخمسة المذكورة في النقش وهي:
1- تحصين (تسوير) مأرب المدينة بما فيها سدها الشهير.
2- حماية الإله حوكو وهو اله يمني معروف وظيفته حماية الشعب.
3- وبحماية الإله ئيل شيمم وهو إله حامي أيضاً.
4- والأساس الرابع حَبْلُومْ: و تعني الحلف (الاتحاد) وهو حلفٌ معروف في اليمن كأن أقول اليوم (حزب الاتحاد). ويمكننا فهم حبلوم (حبل) بصورة أوضح فيما إذا رجعنا للآية القرآنية الكريمة (واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا).
5- الأساس الخامس في هذا الإلتزام هو حمير كأكبر قبيلة في سبأ قبل أن تتولى الحكم حيث لدينا هنا حمير القبيلة في دولة سبأ, ولدينا بعد ذلك حمير الدولة. (التي لم تكن موجودة كدولة أثناء كتابة النقش).
ب‌- الرمز الثاني = ذ يمين ويسار النقش فهو يعني أن هذا النقش ذو صفة (رسمية ملكية).
الحواشي والمصادر والمراجع:
[1]- نرجو الرجوع إلى الوثيقة رقم (1) بعنوان [الدولة العربية اليمنية ذات الآثار والأخبار]. للأستاذ العلامة مادون فهي ملخص مفيد جداً لتاريخ اليمن بقراءه معتمدة على نقوش الأرض وليس على ما جاء به الإخباريين العرب فقط.
[2] الجدول الأيمن من الوثيقة رقم (1) يتبين معنا اسم المكرب ذو الرقم (12).
وهو يثع آمر بين بن سمة علي.
وسنورد في هذه الحاشية أسماء المكارب 11+12+13.
1- المكرب 11 هو كرب ئيل وتار حكم في 175 – 150 ق.م. تقريباً.
2- المكرب 12 (موضوع البحث) هو: المكرب (يثع آمر بين) بن (سمه علي) حكم حوالي 150-125ق.م. تقريباً
3- المكرب 13 هو: المكرب (ئيل وتار) بن (سمه علي ينوف) حكم حوالي 125- 115ق.م). تقريباً
ملاحظة: وبتاريخ 115 ق.م انتهت تسمية دولة سبأ وعرفت بحمير (دون قتال)
[3] جَنَأ: سُور من الفعل جَنَّ بمعنى ستر, سوَّر, حصن. معجم المربد لمادون مادة جنأ.
[4] ورد اسم مأرب في كتابات المسند بصيغتين مرب وكذلك مريب (معجم المربد لمادون – مادة مرب). وفي النقش موضوع البحث وردت مريب.
[5] حوكو الإله حامي الشعب – معجم المربد لمادون.
[6] وِصاة من الوصاية. أَمَرَ – شرَّع – حكم – ألزم. المرجع السابق (المربد لمادون).
[7] جم – جوم جمع – حشد – المربد لمادون.
[8] شيمم إله آخر حامي الشعب – المربد لمادون.
[9] حبلوم حبل – حلف – اتحاد – المربد لمادون.
[10] حميرم حمير القبيلة ثم الدولة وتأتي ميثاق حسب سياق الجمله.
أما الرمزين: و :
1)- فهو بمثابة عنوان (ترويسة) يعبر عن القوانين والمراسيم و = رمز الرقم (5) خمسة, ومما ورد في النقش أن المكرب يثع آمر بين التزم بالأساسيات الخمسة وهي:
1- سور مأرب.
2- الإله حوكو.
3- الإله ئيل شيمم.
4- الحبل العام. (الحلف العام) تفسرها الآية الكريمة (واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا).
5- (حلف) حمير. وهو حبل آخر خاص بحمير.
2)- وأما الرمز = ذ فهو يعني أن هذا (ذا) النقش له صفة (رسمية/ملكية).
ملاحظة:
أسلوب كتابة النص:
فهو يكاد أن يكون خالياً من الأَفعال فهو أسلوب اختزال مع ذكر رؤوس أقلام. كانت معروفة في ذاك الزمان كذكر : حوكو – ئيل شيمم – حبلوم.

ملخص معنى النص ثانيةً:
نقش ملكي بمناسبة تحصين مدينة مأرب وسدها في نهاية القرن الثاني قبل الميلاد يحمي هذا النقش وهذا السور إلاهين شهيرين (حوكو+ئيل شيمم) وكذلك حبلين (حلفين) شهيرين أيضاً هما الإتحاد العام (الحبل العام) والحلف الآخر (الحبل الآخر) هو حلف حمير. والأساس الأهم هو بناء سور التحصين لمدينة مأرب وقد قام بذلك العمل مكرب سبأ الثاني عشر والمدعو: [(يثع آمر بين) بن (سِمَهْ علي)]

ملحق: الوثيقة رقم(1)

https://www.youtube.com/watch?featur...&v=ogRLznltajM

[admin]

قرأ رواياته تعجبني.. أسمع كلامه أتعجب. المقصود هو الروائي يوسف زيدان، ذلك أن من يقرأ روايته البديعة “عزازيل” مثلاً، والتي حاول فيها “مؤلفها” تجذير العنف والتطرف العرقي، وإدانة التعصب والكراهية القائمة على الشوفينية الدينية، لا يمكن أن يصدّق أن كاتبها هو نفسه من حاول الحط من قدر الجزائر والجزائريين، بسبب مباراة كرة قدم، في مقالةٍ تعدّى فيها حدود العقل والمنطق، وأدنى درجات الأدب بمفهومه الشعبي، ليعيّر الجزائريين بما لا عار فيه، عبر لغةٍ ساذجةٍ، تنضح كراهية وتعصباً وعنصريةً وشوفينيةً، فارغةً تماماً من أي محتوى إنساني أو ثقافي حقيقي. ومن يقرأ روايته الساحرة الأخرى “النبطي”، التي تنهض فكرتها على أساس الاحتفاء بالموروث الحضاري المتراكم تاريخياً لأرض شبه الجزيرة العربية، من أدناها إلى أقصاها، لا يمكن أن يصدّق أن كاتبها هو نفسه الذي حاول، في تصريحاتٍ له أخيراً، أن ينسف كامل الوجود الحضاري والفكري لهذه المنطقة الجغرافية والتاريخية وأهلها منذ الأزل. فمن الذي كتب هاتين الروايتين على الأقل إن كان زيدان؟ لست من الخفة النقدية لأنساق بسرعة وراء اتهاماتٍ، بعضها مدعّم بأدلةٍ وجيهة، عمن كتب “عزازيل”، وعمن قارنها برواية “اسم الوردة” لأمبرتو إيكو مثلا، لكنني أسوق شكوكي البريئة التي لا يمكن أن يغادرها المنطق، بهيئة أسئلةٍ تحتاج أجوبةً حتى نستطيع إعادة قراءة الرواية والتاريخ اللذين كتبهما، كما هو معلن، شخصٌ يتخبط بينهما على غير هدى من بحث، وهو الذي شغل منصباً بحثياً مهمّاً في إدارة ثقافية وتراثية ثرية بالمخطوطات التاريخية؟ نزع زيدان، في محاضرته أخيراً في المغرب، عن شعب الجزيرة العربية كل شيء تقريباً، حتى لغتهم، والتي لا يكاد يُتنَازَع ويُختلَف على مرجعيتهم فيها كإرث حضاري لا يخلو من النزعة القدسية، باعتبار أن القرآن نزل معجزةً لغويةً في أمة البلاغة العربية. بل تعمّد ألا يأتي على ذكر الجزيرة العربية، لا باسمها الجغرافي تاريخياً، مثل نجد والحجاز، ولا باسمها الحديث كالسعودية، يتورّع عن وصفها بأنها “الحتة الوسطانية” التي تحدّى حضور ندوته أن يأتي أحدهم باسم واحدٍ من علماء اللغة ظهر منها، متجاهلاً أنها جغرافية الأصل لهذه اللغة ومنبعها وحجتها. وعليه، تابع استخفافه المكشوف، لينفي أن يكون العرب قد انطلقوا، أو حتى مرّوا بقلب الجزيرة العربية، لأنهم، وفقاً لروايته الحرفية، “سكنوا اليمن، وبعدما انهار السد، انتشروا في الأرض وبعضهم راح للشمال.. ما عدّاش في الحتّة الوسطانية دي” (!). ولا أدري حتى بالمنطق البسيط كيف يمكن للجنوبي أن يذهب إلى الشمال من دون أن “يعدي”، أو يمر على المنطقة الوسطانية؟ لا أريد أن أناقش زيدان في معلوماته المغلوطة عن تاريخ الجزيرة العربية، وحضاراتها المتعاقبة منذ الأزل، ولا أن أرد عليها، ذلك أن نقاشاً كهذا سيبدو محاولةً لإثبات وجودٍ ما لم يخف إلا على من لا يريد أن يرى أن يعترف بما يرى، وإلا لأفضت بتفصيلٍ دقيق عن حضارةٍ قاومت عوامل التعرية القيمية التاريخية، لتتقدس برسالةٍ سماويةٍ أضفت عليها معاييرها الجديدة، وأتمت لها مكارمها الإنسانية، المتجاوزة مقامات الحجر وحدها. هل يعي زيدان ذلك، وهو الذي شكّك بموقع المسجد الأقصى وقدسيّته، في رؤيةٍ فوضويةٍ، لا يثبتها أي دليل تاريخي، ولا تفيد إلا التوسع الصهيوني المشتهى على حساب الأمة وجوداً وحدوداً؟ سبق أن كتبت عن ما أعتبرها خزعبلات يوسف زيدان. ويومها رد عليّ بتدوينةٍ، فاخرني فيها بأنه عربي قح أكثر مني، وأنه ينتمي لسلالة الصحابي الزبير بن العوام. ولا أدري إن كان يعرف أن بن العوام عربي قرشي، ينتمي إلى ما سمّاها الحتة الوسطانية، أم أنه نسي الأمر، وهو ينزع عن السلالات العربية كلها ما أضفاه على الفرس والأمازيغ؟ لن نغمط حق الفرس والأمازيغ الكبير في مشاركة العرب بتتمة البناء الحضاري للأمة، بل نؤكده لنبلور قيمة تلك الأمة في التراكم الحضاري للإنسانية. وهي القيمة التي تركت إشاراتها واضحةً في الروايات المنشورة بتوقيع يوسف زيدان. اقتراح أخير، أقدمه للباحث والروائي يوسف زيدان بأن يقرأ، ويذاكر، “رواياته” جيداً، قبل أن يصرح أو يحاضر، فإن لم يستطع فهم المكتوب في الروايات يستطيع أن يستشير أحداً من المقربين له ممن يفهمها، لأسباب كثيرة، كما كتبت تماماً.
“العربي الجديد”
سعدية مفرح

[admin]

أثار الكاتب المصري يوسف زيدان الجدل، مجددا، على مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار فيديو له على الإنترنت يعتبر فيه أن الجزيرة العربية لم تنتج الحضارة.
وفي سياق رده على أسئلة الحضور في ندوة بمدينة طنجة المغربية، تحدى زيدان أحد الحاضرين أن يكون هناك عالم لغة عربية واحد في الجزيرة العربية.
وقال: "عرقيّا يعني، العرب كانوا ساكنين في اليمن، ولمّا انهار السد انتشروا في الأرض، بعضهم راح للشمال"، مشيرا إلى أنهم لم يتوجهوا إلى الوسط.
وأضاف "على فكرة حد ما ظهر الإسلام كان ينظر إلى قلب الجزيرة العربية باعتبارهم سراق إبل".
وتابع أن "هذه المنطقة لم تعرف أبدا الحضارة".


https://www.youtube.com/watch?featur...&v=ogRLznltajM
الجزيرة العربية مليئة بالحضارات امثال حضارة الدلمون ومدائن صالح واصحاب الاخدود وقوم هود وسد مأرب وعرش سبأ

[admin]

ردت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني على ما قاله كاتب مصري بأنه لا يوجد علماء للغة العربية في المملكة، وأن الجزيرة العربية لم يكن فيها حضارة قبل الإسلام.
ووفقاً لموقع”أخبار 24″قالت هيئة السياحة في سلسلة تغريدات عبر حسابها في “تويتر” رداً على الكاتب المصري يوسف زيدان: “إن مكة المكرمة كانت البوتقة التي انصهرت فيها لغات الشمال والجنوب ونتج منها لغة القرآن التي يفهمها أهل اليمن وأهل الشام”.
وردت الهيئة على قوله بعدم وجود حضارة في شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام، قائلة: “أخبروا يوسف زيدان أن الدراسات أثبتت قوة التواصل الحضاري للجزيرة العربية منذ 3000 سنة قبل الميلاد مع الحضارة ببلاد الرافدين والشام ومصر”.
وأضافت: “أخبروه أن وسط الجزيرة العربية كان همزة الوصل بين الشرق والغرب فمنه تعبر القوافل التجارية وحضارة كندة خير شاهد”، متابعة بأن من يشكك في ثقافة أبناء الجزيرة العربية يجهل أو يتجاهل سبقهم في تطوير الحرف العربي المميز الذي لا نزال نكتب به الآن”.

[admin]

https://www.facebook.com/598487599/v...message_bubble

[عابر سبيل]

المصريين اليوم...زي لحمة الراس....جمع من شتى اصقاع الارض....يفتخرون بامجاد غيرهم....ويطبلون فرحا بانتصارات من استعمرهم...ويسرقون حضارات غيرهم وينسبون امجادها لهم...كالحضارة الفرعونية...حتى فحوص الدي ان اي ...على المومياءات ...اثبتت انهم على نفس المجموعه العرقية للنوبة جنوب الوادي...E-V-83 ....يعني باختصار ...عبر الاف السنين...اصبحت امجاد الفراعنة السمر...فخر للغزاة الذين لا علاقة لهم بها....واصبح لحم الراس...يتفاخر على حضارات الدنيا...بما ليس له فخر فيه


جاء في الذكر الحكيم في وصف مصر...وهذه الانهار تجري من تحتي.....الانهارجمع نهر..في حوض النيل...المنطقه الوحيده جغرافيا التي تتعدد فيها فروع الانهار...هي وسط وشمال السودان حاليا...وقد ورد في كتب التاريخ القديم...ترسيم دولة مصرائيم ...جنوب مصر وشمال السودان....بينما الساحل الشمالي وشمال مصر...فيها قام البطالمه اجداد القبط....

السؤال الحيوي....هل مصر الحديثه هي مصر القران...ام مصراييم التى تجري الانهار فيها؟
يكاد اهل السودان يجمعون...على ان ملتقى البحرين...حيث التقى سيدنا موسى بالخضر عليه السلام...هو في الخرطوم.... وتحدبدا في المقرن...جزيرة توتي....(والبحرين لغة تطلق ايضا على النهرين )....
والذي لا شك فبه ان توتي...بلد صالحين وارض طيبه...تشعر بروحانبتها ما ان تدخلها....ذات الروحانية عند البقاع المقدس...مع اختلاف بلا شك...في قوة الروحنة في البقاع المقدسة وضعفها هنا...وقد كانت دائما بلد عجائب وغرائب...جزيرة معزولة في قلب العاصمة....حيرت الانجليز ايام حكمهم...ورافق بناء الجسر لها ...كثير من المعطلات...وكانها ترفض دخول الغريب...