الداره توافق على بحث عن وجود النصارى في جده

[admin]

أثارت ورقة عمل طرحتها الباحثة السعودية الدكتورة سلوى الغالبي، بعنوان: «أوضاع النصارى في جدة من خلال وثائق الأرشيف البريطاني 1861 ـ 1894»، ردود فعل وتساؤلات من جانب الحضور، عن المواقع الموجودة حول بحيرة الاربعين في جدة اليوم، وهل هي فعلاً بقايا كنائسهم، ما دعا مدير الجلسة الدكتور محمد بن محمد صرار، الى انهاء الورقة. وكانت الدكتورة الغالبي، تحدثت أمس، ضمن فعاليات اللقاء العلمي التاسع لجمعية التاريخ في دول مجلس التعاون الخليجي، الذي يعقد في فندق ماريوت جدة، عن تاريخ دخول الحجاز تحت السيطرة العثمانية، وتعايش النصارى مع الأغلبية المسلمة وفق نظامي الملل والامتيازات الاجنبية. وأشارت إلى تقارير القناصل حول مقبرتهم في جدة، واللوحة التذكارية الموجودة فيها، والمنشورات التنصيرية في ميناء جدة، لافتةً إلى حظر بيع المشروبات الكحولية والفرقة الموسيقية للاحتفال بعيد الميلاد.
وتواصلت أمس الجلسات العلمية للقاء العلمي لليوم الثاني، وتنوعت الأوراق العلمية المقدمة في الجلسات الثلاث الأخيرة من اللقاء بين قضايا التاريخ والآثار، بمشاركة العديد من الباحثين والباحثات من أعضاء الجمعية.فقدمت الباحثة الدكتورة فاطمة الزين، ورقة بعنوان «تاريخ العملات في المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي»، تطرقت فيها إلى عهد ما قبل النقود، واستخدام المقايضة في البيع والشراء. وألقى الدكتور سطام بن بخيت العتيبي ملخصاً لبحثه، الذي تركز حول تاريخ المملكة العربية السعودية في عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن، من خلال وثائق وزارة الخارجية الأميركية المعروفة برمز FRUS. وتحدث الدكتور علي المغنم، عن التاريخ المعماري في السعودية، متخذاً من حي الطريف التاريخي في الدرعية، نموذجاً من خلال ورقته العلمية «حي الطريف التاريخي بالدرعية».
وقدم الدكتور سهيل صبان، رؤيته العلمية ومرئياته حول تقرير عثماني كتب عن جزيرة فرسان، التي تقع جنوب البحر الأحمر في العام 1319هـ - 1901.
وتناول الدكتور محمد بن سعيد المقدم «العلاقات العمانية - الصينية التاريخية»، وأرجع فيها تلك العلاقات إلى أكثر من ألفي عام، عندما كان لطريق الحرير البري والبحري دور كبير في ازدهار التبادل التجاري والثقافي بين البلدين، حتى ان عمان كانت همزة وصل بين الشرق والغرب بفضل هذا الطريق.

[الشريف مشهوربن مساعدال زيد]

الدكتورريتشارد مورتيل قدم رساله بعنوان الأحوال السياسيه الإقتصاديه بمكه في العصر المملوكي للحصول علة درجة الدكتوره في ا لأداب من قسم التاريخ بجامعة القاهره وقد منحته الجامعه الدرجة بمرتبة الشرف الأولى في8/6/1983 م وتطرق إلى المعاملات الماليه

[مصدر خاص]

اللهم صل على محمد وعلى آل محمد.
http://www.ashraf-online.info/vb/showthread.php?t=9643

[admin]

منذ فترة طويلة طرح في الصحف السعودية و المنتديات العامة قضية*(( كنيسة جدة )) .

وكثرة الأقاويل حول هذا فظهر وللأسف من حاول ينسج حكايات خيالية عن تاريخ هذه المبنى ومنهم من كذب الكذبة فصدقها و أثار الإعلام المقروء حولها من خلال الصحف و المنتديات ومنهم من تبنى الفكرة وأكدها أنها ( كنيسة ) بريطانيا !!

و ظهر شخص أخر " غير أمين " من قبل جهة حكومية وهو المهندس / نوار المسئول عن المنطقة التاريخية في مدينة جدة ... ليوضح ويدحض تلك الأقاويل السابقة حتى يكون له السبق بحكم منصبه ولكن كان توضيحه (( خاطىء خاطىء )) حيث ذكر أن هذا المبنى هو عبارة عن " فنار للسفن " و معنى فنار : مكان لإستدلال السفن في الموانىء ..

ولكن الحقيقة التي لم تعلن من قبل هي*المبنى المزعوم عبارة عن (( منزل الشيخ / محمد علي عبده الجهني ))*

ومحدثكم أنا هو ( حفيد ذلك الرجل و إسمي / محمد سعود محمد علي عبده حسن الصريصري الجهني )*..

حيث كان " جدي " في ذلك الوقت ( مدير عام الكنداسة بجدة )*
و الكنداسة هي عبارة حالياً عن ( محطة تحلية المياه المالحة )
وقد كان من أعيان مدينة جدة بحسب منصبه في الدولة وقد بنى رحمه الله هذا المبنى كأول منزل على الطراز الأنجليزي يطل على البحر وقد كان رحمه الله متزوج من عائلة ( البترجي ) ايضاً من أعيان مدينة جدة ...

ومن قام بتصميم المنزل وبنائه له هو أحد زملائه في " الكنداسة " مهندس بريطاني حيث أستقر في المنزل كسكن للعائلة وبعد استقالته من منصبه أصبح " مدير عام البنك الهولندي العام بجدة " حتى توفي رحمه الله ..

وبعد ذلك قام والدي " سعود " رحمه الله تعالى و عمي " عيد " رحمه الله تعالى وعمي " جميل " أطال الله في عمره وزوجة جدي ببيع المنزل كأرث لأمانة مدينة جدة .*

حيث كان في الماضي مساحته أكبر من الحالي كثيراً حيث كانت هناك سقالة من الشاطىء لداخل المنزل ولكن بفعل الزمن و عمليات الردم تهالك المبنى واصبح على ماهو عليه ولعدم هدمه حتى الان من قبل الأمانة يعود لتاريخ هذا المنزل ...

وحتى يصدق كلامي توجد مستندات مهمة لدي عبارة عن صك بيع هذا المنزل قديم جداً و اثبات ملكيته لجدي ..*
ومن أراد أن يطلع على هذه المستندات يستطيع مراسلتي لتوضيح ذلك له , بالاضافة الى امكانية سؤال المؤرخ لمدينة جدة و الكاتب و الأديب الأستاذ / محمد صادق دياب عن صحة الموضوع وهو كاتب معروف في جريدة الشرق الأوسط ..
هذا والله على ما أقول شهيد

د .محمود محمد بترجي
الأربعاء 21/09/2011

توالت الإيميلات على مجموعة كمال عبدالقادر البريدية، والتي تَخُص «كنيسة» جدة المزعومة، وأُرفِقَََت بِالصور، وكُتِبَ تحتها «كنيسة» جدة الأثرية بحي البغدادية الغربية (خلف فندق أزهر)، وبعد أن كَثُرَ الحديث حول هذه القضية، وكُلٌ أَدْلَى بِدَلوه، أطلعني صديقي الأستاذ كمال على تلك المشاركات، فمنهم مَن قال إنها كانت تُستخدم من قِبل البحارة الأوروبيين، ويُرجِع عدم هدمها إلى ملكية الأرض والمبنى للكنيسة الإنجيلية، أو الفاتيكان، وآخر ناقش جواز بِناء الكنائس في جزيرة العرب من عدمه، وثالث نظر إليها من زاوية التعايش، وحرية الأديان.



وحقيقة الأمر أنه لم يكن في جدة كنيسة، وإنما مقبرة المسيحيين، يُدْفَنْ بِها غَيرُ المُسلمين، ولا يُمارس بها أي طقوس، والصورة المتداولة ما هي إلاّ منزل خاص يعود للشيخ محمد علي عبده، سكن به مقيم إيطالي.

وقد أخبرني أستاذي الدكتور عبدالله مناع عن الشيخ عبده الذي توفي في أواخر الخمسينيات الميلادية، ويعمل مديرًا للكنداسة (وزير المياه بمقاييس اليوم) بأنه كان أفنديًّا، حسن المظهر، لبق الحديث، ثريًّا، أو من ميسوري الحال، ويقطن دارًا من ثلاثة طوابق في حارة الشام، مع أنه وزوجته بدرية بترجي لَمْ يُنْجِبَا، يستقبل ضيوفه في مَقْعَدِه الفسيح، ويُلاعِبْهُمْ الشطرنج التي كان يجيدها، يُقال بِأنه خَال السيد مصطفى جعفر، والسيد عبدالحميد عطية -رحمة الله عليهم جميعًا-.*

نما الى عصفرة اوكين القادمة من السعودية والمحملة بهذا الخبر الغريب وسوف نعرض لكم الخبر كما هو وهو لايمثل راى الموقع ولكن هو تجميع لما قيل عن هذا الخبر على صفحات النت والخبر هو كنيسه قديمه جداً والمكان هو جدة السعودية وتقول العصفورة ان الكنيسة الاثرية في جدة*بالتحديد في قلب جده وتحديدا في البغداديه الغربيه (خلف فندق الأزهر)..ويقال أن سبب عدم هدمها يعود لان الأرض والمبنى ملك للكنيسة الإنجليكانية البريطانية ...
وهي مملوكه حالياً لاحد تجار جده يمني مجنس(من بيت باعشن) يدعى أن هذا المبنى عائد لجده وكان يتخذه اسنراحه له قبل قيام الدوله السعوديه عندما كان يزور الحجاز قادما من اليمن سواء للعمره او لتجاره*

ويقول الخبر أيضاً :

أنها للإنجليز وكانت سفنهم ترسي على بحر جده وبنوها بعيداً عن البنيان وقبل قيام الدولة السعوديه .....
ولكن هل بقيت هذه الكنيسه لوحدها ولماذا لم تهدم الكنيسة أو لماذا لم يقضى عليها ؟؟؟
بعض الاقاويل ايضا*
أن سبب وجودها إلى الآن وعدم هدمها فلأن الأرض والمبنى مملوكة للكنيسة الإنجليكانية البريطانية (ويُقال أنها مملوكة للفاتيكان) ، فلا تستطيع البلدية هدمها !
وكذلك العكس.. فلا تستطيع الكنيسة الأم ترميم المبنى الموجود لأن ذلك يتطلب تصريحاً من البلدية وهذا ما لا يمكن ترخيصه ، لذا يبقى الوضع على ما هو عليه إلا أن يسقط المبنى من تلقاء نفسه .*

-----------

نقل بتصرف وارفاق صورة للموقع من أرشيف موقع قديم