دعوه للنقاش

[الشريف غرمان]

اتمنى ترتيب الحوار ..

يوجد من يتابعكم بشكل كبير وملفت للنظر بارك الله فيكم ..

الى هذه المشاركه

عدد المشاهدين وصل الى 12,939 مشاهد

ونتمنى عدم الكذب والإعتراف بالحق إن تبين للطرفين

ولا للمكابره .

[اسد من سود السنة]

الجاهل ضياء الدين


لنثبت انك لا تفقه حرفا من دين لله


ممن يستاذن سيد ملك اليمين هل يستاذن من والدها النصاراني


وملك اليمين تملكها وتكون لك وتصبح رقبتها في يدك هذا هو ملك اليمين وهو عقد اكبر من عقد لزواج وهو عقد رقبه


اباحه لله للمسلمين بعد وقوع قتال بينهم وبين الكفار ان تكون نساء الكفار سبيا لهم


والحمد لله عندنا الدين وضحه النبي صلى الله عليه وسلم ولسنا ننتظر جهله امثالك وامثال سيدك الجهلاء


والاماء لا يطئهن الا سيدهن ياجاهل ولا يطئهن غيره ابدا


الا اذا اراد احد ان يتزوج من امه ولا يستطيع هو الحصول على امه ولا يستطيع على مهر حره


عندها له ان يتزوج امه لان مهرها اقل من الحره


اما الكذاب لله الحمد والمنه اين انا قلت ان الامه لا ينكحها الا العبد لعن الله الكاذب بيننا


فانا قلت ممن تستاذن لكي تنكحها ان كنت سيدها


لكنكم قوم جاهلين والله لا تفقهون حرفا من دين الله



الامه لا يطئها الا سيدها فقط


ولا يطئها لا ابنه ولا اباه ولا اخاه ولا ابن عمه ولا ابن خاله ولا جده ولا احد


لا ينكحها الا سيدها فقط ويكون ولدها حر وبدون عقد


اما الجهله في الدين والدنيا والتاريخ فلا مكان لكم في النقاش


جهله والعياذ بالله بابسط امور الفقه والدين وعلى ماذا تنافحون بجهل


وما هو تاريخكم الذي يثبت ذلك او من فقه


ما مامعكم الا هذا الدجال الافاك الكذاب ؟


الذي بنفسه لا يفقه حرفا في دين الله



ولزلت اسال

ممن يستاذن مالك الامه ياجهله



اتحداكم تجيبون ياجهله


وللجاهل ضياء لا يوجد زواج للاماء من سيدهم


بل فقط تتزوج من غير سيدها ليتحقق الوطئ وهذا في حالة عدم القدر على الزواج من حره لان مهرها اكبر وليس عنده مال لشراء امه

لذلك له ان يتزوج من امه لان مهرها اقل

[اسد من سود السنة]

وهذا تثبيت له



الفقه وأصوله » الفقه » معاملات » الرق

حكم جماع الإماء مع وجود الزوجة

فيما يتعلق بحق الرجل في جماع أمته هل مسموح له ذلك مع علاقته بزوجته أو ( زوجاته) هل صحيح أن من حق الرجل جماع العديد من الإماء مع وجود زوجته أو زوجاته ؟ فقد قرأت أن علياً رضي الله عنه كان عنده 17 أمة وأن عمر كان عنده كثيرات وهل الزوجة لها رأي في ذلك؟.

الحمد لله

أباح الإسلام للرجل أن يجامع أمَته سواء كان له زوجة أو زوجات أم لم يكن متزوجا .
ويقال للأمة المتخذة للوطء ( سرية ) مأخوذة من السِّرِّ وهو النكاح .
ودل على ذلك القرآن والسنة ، وفعله الأنبياء فقد تسرَّى إبراهيم عليه السلام من هاجر فولدت له إسماعيل عليهم السلام أجمعين .
وفعله نبينا صلى الله عليه وسلم ، وفعله الصحابة والصالحون والعلماء وأجمع عليه العلماء كلهم ولا يحل لأحد أن يحرمه أو أن يمنعه ومن يحرم فعل ذلك فهو آثم مخالف لإجماع العلماء .
قال الله تعالى : { وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا } النساء / 3 .
معنى { ملكت أيمانكم } : أي : ما ملكتم من الإماء والجواري .
وقال الله تعالى : { يا أيها النبي إنا أحللنا لك أزواجك اللاتي آتيت أجورهن وما ملكت يمينك مما أفاء الله عليك وبنات عمك وبنات عماتك وبنات خالك وبنات خالاتك اللاتي هاجرن معك وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي إن أراد النبي أن يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين قد علمنا ما فرضنا عليهم في أزواجهم وما ملكت أيمانهم لكيلا يكون عليك حرج وكان الله غفورا رحيما ) الأحزاب / 50 .
وقال : { والذين هم لفروجهم حافظون . إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين . فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون } المعارج / 29 – 31 .
قال الطبري :
يقول تعالى ذكره : { والذين هم لفروجهم حافظون } ، حافظون عن كل ما حرم الله عليهم وضعها فيه ، إلا أنهم غير ملومين في ترك حفظها على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم من إمائهم .
" تفسير الطبري " ( 29 / 84 ) .
قال ابن كثير :
وكان التسري على الزوجة مباحاً في شريعة إبراهيم عليه السلام وقد فعله إبراهيم عليه السلام في هاجر لما تسرى بها على سارة .
" تفسير ابن كثير " ( 1 / 383 ) .
وقال ابن كثير أيضاً :
وقوله تعالى : { وما ملكت يمينك مما أفاء الله عليك } الأحزاب / 50 ، أي : وأباح لك التسري مما أخذت من المغانم ، وقد ملك صفية وجويرية فأعتقهما وتزوجهما وملك ريحانة بنت شمعون النضرية ومارية القبطية أم ابنه إبراهيم عليهما السلام وكانتا من السراري رضي الله عنهما .
" تفسير ابن كثير " ( 3 / 500 ) .
وقد أجمع العلماء على إباحته .
قال ابن قدامة :
ولا خلاف في إباحة التسري ووطء الإماء ؛ لقول الله تعالى : { والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين } .
وقد كانت مارية القبطية أم ولد النبي صلى الله عليه وسلم وهي أم إبراهيم ابن النبي صلى الله عليه وسلم التي قال فيها " أَعِتَقَها ولدُها " ، وكانت هاجر أم إسماعيل عليه السلام سُرِّيَّة إبراهيم خليل الرحمن عليه السلام ، وكان لعمر بن الخطاب رضي الله عنه أمهات أولاد أوصى لكل واحدة منهن بأربعمائة ، وكان لعلي رضي الله عنه أمهات أولاد ، ولكثير من الصحابة ، وكان علي بن الحسين والقاسم بن محمد وسالم بن عبد الله من أمهات الأولاد . يعني أن هؤلاء الثلاثة علي والقاسم وسالم كانت أمهاتهم من الإماء .
" المغني " ( 10 / 411 ) .
وأم الولد : هي الأمَة التي تلد من سيدها.
وقال الشافعي رحمه الله تعالى :
قال الله تعالى : { والذين هم لفروجهم حافظون - إلى قوله - غير ملومين } ، فدل كتاب الله عز وجل على أن ما أباحه من الفروج فإنما أباحه من أحد الوجهين النكاح أو ما ملكت اليمين .
" الأم " ( 5 / 43 ) .
ولا رأي للزوجة لا في ملك زوجها للإماء ولا في جماعه لهن .
والله أعلم .


الإسلام سؤال وجواب

[زهير بن محمد بن عبدالرحمن]

هذا المحرك الاساسي للدعوة الى سفك الدماء بحجة اجبار الناس ليكونوا مؤمنين والجائزة عدد لا بأس به من الإماء ((عليك بالتفكير في أي الثغور تقاتل ))وهذا يوضح اهمالهم للقارة الافريقية
ويوضح عدائهم للأمريكان

[أبببوبكر المغربي]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أتمنى من العلماء الذين شاهدوا هذا الحوار ولم يشاركوا أن يشاركوا ولو برد واحد ومنهم أيضا علماء الشيعة لأنهم أيضا معنيون بهاذا الحوار

السلام عليكم الرجاء قرائة التوقيع بتدبر

[ضياء المهدي]

وَأَنَّ السَّاعَةَ آَتِيَةٌ لَا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ (7)الحج
أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ (9)العاديات
يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ سِرَاعًا كَأَنَّهُمْ إِلَى نُصُبٍ يُوفِضُونَ (43)المعارج
خُشَّعًا أَبْصَارُهُمْ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ كَأَنَّهُمْ جَرَادٌ مُنْتَشِرٌ (7)القمر
وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُمْ مِنَ الْأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ (51)يس

[أبــ فراس ــو الزهراني]

بسم الله الرحمن الرحيم
قلتها للاتباع لا تعليق (فأنتم جهله) يا ابناء (من يحاجج الله يوم المحشر)

وكلامي مع سيدكم .....اما التبعيه فلا طاقة لي بهم....)
اصلحكم الله وهداكم

[السيد محسن بن عمرالبلخي]

اللهم صلي وسلم وزد وبارك على رسول الله واله الأطهار

تصحيح لأحد المحاورين بأن خولة الحنفية أم محمد ابن علي بن أبي طالب عليه السلام كانت من سبايا بني حنيفة من حروب الردة بنجد (اليمامة) و أعطاها أبوبكر رضي الله عنه الى الإمام علي عليه السلام (( على انها سبية)) لكن الإمام علي بن ابي طالب عليه السلام أعتقها وحررها و تزوجها و أنجب منها ابنهما محمد الملقب با إبن الحنفية.

ولنا إنشاء الله تعالى مداخلة في مسألة الشفاعة تأتي في وقتها.

الفقير لعفو ربه الجليل / السيد محسن بن عمر البلخي

[اسد من سود السنة]

اذا كنت جاهل يا زهير تفقه فانتم لا تملكون علما ولا عملا وسفهاء


وماذا نتوقع من السفهاء لا شيء هل النبي صلى الله عليه وسلم اخذ اماء نعم اجاز وطئهم نعم بعد استبرائهم بحيظه لكي لا تكون حامل واذا كانت حاملا لا توطئ حتى تضع حملها


عموما انتم سفهاء ولا تفقهون فلماذا نناقش سفهاء ننتظر سيدكم


وبعد ما اتضح حجم جهل الانصار وهروبهم من كثير من الاساله فانتم في قائمة التجاهل


حتى سيدكم يناقشنا او نترك المنتدى وهو حر يضحك عليه الشيطان لوحده ويتبع المغفلين والسفهاء والله المستعان

اذا هذه عقول من نناقشهم


لا يعترفون بسنه ولا تاريخ وبماذا تتعرفون حضراتكم ؟

[ضياء المهدي]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أفضل الخلق سيدنا محمد وعلى اّله الطيبين

الطاهرين وعلى صحابته الغر الميامين وعلى التابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين

أيا أبا فراس المحترم...

إن الذي هو قادر على أن يبعث الناس من قبورها من الذين تشتت أجسادهم ذرات في البحار ومن

الذين أحرقت أجسادهم فكانت رماداً وتبعثرت في الهواء أو ذابت في مياه الأنهار أو البحار ثم يبعث

الله هذه الذرات لنفس الإنسان مهما تفرقت ومهما تبعثرت ...إن الذي هو قادر على ذلك لقادر على

أن يعذب الكفار في القبور من حيث لا ندري كيف ولا نرى ذلك ولكن الله على كل شيء قدير.